البنية الأساسية والحوكمة
تعظيم التنافسية والارتقاء بمستوى التنظيم في قطاع الاتصالات في الدول العربية.
يرتبط أي تطوير في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ارتباطاً مباشراً ببناء المنظومات والشبكات التي تسمح بتقديم الخدمة للمشتركين، وإتاحة الوصول إليها لأكبر عدد ممكن. ويشمل ذلك شبكات الهاتف الثابت والنقّال وشبكات المعطيات والإنترنت. وباعتبار أن الإطار العام للاستراتيجية هو دعم أهداف التنمية المستدامة عموماً، والتنمية الرقمية خصوصاً، فقد أُدرجت القضايا المتعلقة بهيكليّة السوق والبنية التنظيميّة للقطاع الرقمي ضمن هذه المجموعة، وذلك لما لها من أثر مباشر على تقديم الخدمات لأكبر شريحة من المستخدمين، وخصوصاً أولئك الذين يسكنون المناطق النائية والمهمّشة، وبأسعار مقبولة. ويُعدُّ هذا الأمر أحد أهم متطلّبات التنمية الرقمية.
الغايات
2.1.1
-
تشجيع المنافسة ووضع ضوابط تشريعية وتنظيمية في حال اعتماد الحصرية في تشغيل القطاع.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.1.2
-
الارتقاء بمستوى تصنيف الدول العربية على المستوى العالمي لجهة تنظيم قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
يشير إلى تصنيف الدولة وفق أداة المتتبّع التنظيمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي وضعه الاتحاد الدولي للاتصالات كأداة قائمة على الأدلّة من أجل مساعدة صانعي القرار وهيئات التنظيم على فهم التطوّر السريع لتنظيم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويحدِّد المؤشر التغيُّرات التي تحدث في البيئة التنظيمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويتيح المقارنة وتحديد الاتجاهات في الأُطُر القانونية والتنظيمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويساعد على تتبُّع التقدّم وتحديد الثغرات في الأُطُر التنظيمية، مما يحفِّز الإصلاح التنظيمي الذي من شأنه بناء قطاع شامل ونابض بالحياة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
ويتكوّن المتتبّع التنظيمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات من مقياس يعتمد على 50 مؤشراً فرعياً حيث يمكن لكلّ بلد إحراز نقطتين (القيمة القصوى) لكل من هذه المؤشرات والحصول على مجموع عام من أصل 100. وتُصنَّف كلّ دولة وفق أربعة مستويات على الشكل التالي:
- المستوى الأول: مجموع ≤ 0.
- المستوى الثاني: مجموع ≤ 40.
- المستوى الثالث: مجموع ≤ 70.
- المستوى الرابع: 85 ≤ مجموع ≤ 100.
الاتحاد الدولي للاتصالات – الإصدار الثالث من تقرير الآفاق العالمية التنظيمية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات 2020.
- قيمة الأساس: 12 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة تتمكن من بلوغ المستوى الثالث على الأقل.
يُعَدُّ معيار الجيل الخامس من التنظيم الرقمي التعاوني، التابع للاتحاد الدولي للاتصالات، جزءاً من مفهوم التطوّر التكنولوجي المستمر الذي يواكب تطوّر "الأجيال" المتتالية بدءاً من نَهج التحكُّم بالاحتكارات العامة مروراً بالتنظيم التعاوني عبر المؤسسات وأصحاب المصلحة وصولاً إلى الإشراف على تطوير التنظيم التعاوني للاقتصاد الرقمي.
ويقيس هذا المؤشر تطوّر الأُطُر التنظيمية وأُطُر السياسات، ويساعد الدول على وضع خرائط للتقدّم المحرَز في عصر التحوّل الرقمي من أجل تطوير اقتصاد رقمي تنافسي. ويتيح للمنظِّمين وصانعي السياسات وضع السياسات الرئيسية وتتبُّع تنفيذها، فضلاً عن اعتماد لغة مشتركة وتسهيل النمذجة على المستوى القُطري.
ويتتبَّع المؤشر تطوّر بيانات تابعة لسبعين مؤشراً وموزّعة على أربع ركائز رئيسية:
- الحوكمة التعاونية الوطنية.
- المبادئ الخاصة بتصميم السياسات.
- أدوات التطوير الرقمي.
- أجندة سياسة الاقتصاد الرقمي.
ويقدِّم المؤشر للمنظِّمين وواضعي السياسات لمحةً عن وضع كل بلد في ما يتعلق بالتحوّل الرقمي. وبناءً عليه، تُصنَّف كلّ دولة وفق أربعة مستويات من الاستعداد للتحوّل الرقمي على الشكل التالي:
- مستوى محدود (مجموع أقل من 30).
- مستوى انتقالي (مجموع بين 30 و60).
- مستوى متقدم (مجموع بين 60 و80).
- مستوى رائد (مجموع بين 80 و100).
الاتحاد الدولي للاتصالات – معيار الجيل الخامس من التنظيم الرقمي التعاوني 2021.
- قيمة الأساس: 3 دول في حالة متقدّمة، 11 دولة مصنّفة في حالة انتقالية، 8 دول مصنّفة في حالة جهوزية محدودة.
- القيمة المستهدفة على المدى البعيد: تتقدم جميع الدول من تصنيفها بمستوى واحد على الأقل.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.1
- العمل على تعريف ضوابط حصرية تشغيل قطاع الاتصالات وقياس نتائجها.
- العمل على سنّ أو تحديث الضوابط التشريعية اللازمة لضبط الحصرية ورفع التنافسية، وذلك من قِبل الجهات المنظِّمة لعمل مقدّمي خدمات الاتصالات.
- إجراء تقييم دوري لمستويات التنافسية والآثار السلبية للحصرية على سوق الاتصالات.
- اعتماد التسعير المبني على الكلفة في حال وجود خدمات حصرية – خاصة خدمات الجملة التي يوفرها مقدّمو خدمات الاتصالات – وذلك للحد من تأثير الحصرية على كلفة الخدمة المقدَّمة للمستخدم النهائي.
- تعاون الهيئات الناظمة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات مع الهيئات الناظمة للقطاعات الأخرى للوصول إلى ما يسمى بالتنظيم التعاوني (Collaborative Regulation) نظراً للتداخل بين هذه التكنولوجيا وبين العديد من القطاعات.
- وضع النواظم الكفيلة بتشجيع المشاركة في البنى التحتية بين المشغلين إذ إن ذلك يساهم في رفع كفاءة الشبكات وفق أفضل الممارسات العالمية.
تعزيز التعاون والتنسيق التنظيمي بين الدول العربية لإتاحة وتحسين خدمات الاتصالات والخدمات الرقمية الإقليمية.
إن أحد أهم الأهداف التي تضعها الاستراتيجيات الإقليمية نصب أعينها هو تفعيل عملية تبادل الخدمات الرقمية على المستوى الإقليمي، سواء كان ذلك عن طريق تطوير خدمات التجارة الإلكترونية التي تتيح شراء المنتجات التقليدية عبر منصات إلكترونية، أم عن طريق توفير خدمات رقمية مثل النفاذ إلى المحتوى الرقمي عبر الشبكة. ولا يمكن تفعيل هذا التبادل وإتاحة الوصول إلى الخدمات على المستوى الإقليمي ما لم يكن هناك ضوابط واضحة لتقديم تلك الخدمات تصب في مصلحة جميع الأطراف المعنيين (المستخدمين ومقدّمي الخدمات والدول). وتعالج هذه الضوابط بشكل رئيسي قضايا حماية المستهلك والدفع الإلكتروني وتسهيل إجراءات عبور الحدود، بالإضافة إلى قضايا حماية الملكية الفكرية في الفضاء الرقمي.
الغايات
2.2.1
-
التوسع في إتاحة واستخدام خدمات الاتصالات والخدمات الرقمية المتبادلة بين الدول العربية وصولاً إلى المستوى الإقليمي.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة: تحدَّد لاحقاً بعد القياس الأول.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة: تحدَّد لاحقاً بعد القياس الأول.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.2
- وضع إطار إقليمي تتوافق عليه الهيئات الناظمة لإبرام ما يلزم من اتفاقيات تنظِّم خدمات الاتصالات الإقليمية.
- تنظيم وتشجيع خدمات التجوال الحر بين الدول العربية، واستحداث خدمات رقمية أخرى تواكب التطورات في القطاع.
- طرح مشروع اتفاقية عربية لتكامل خدمات الاتصالات، مع الأخذ في الاعتبار أهمية اتفاقية التجارة العربية كآلية تعاون لتنشيط السوق الإقليمي لخدمات الاتصالات.
- إجراء الدراسات اللازمة لتحديد خدمات الاتصالات التي ينبغي توافرها على المستوى الإقليمي، وذلك بالتعاون والاستفادة من تجربة الشبكة العربية للهيئات الناظمة للاتصالات.
- التنسيق بين الدول العربية في ما يخص القواعد التنظيمية للتقنيات الحديثة (كالإنترنت عبر الأقمار الصناعية) والتي قد تتجاوز الأطر التنظيمية الوطنية.
تحسين معدلات النفاذ إلى خدمات الاتصالات الأساسية.
يُعنى هذا الهدف بالخدمات المتاحة في الدول العربية باستخدام الهاتف النقّال والإنترنت، بما في ذلك تحديد النطاق العريض الثابت والنقّال، والجيل الثاني من الشبكة اللاسلكية، وتوصيل الألياف البصرية إلى المنازل، وتعيين عدد مزودي خدمة الإنترنت العاملين، وعدد الشبكات النقّالة العاملة. وبالتالي فقد تمّ، في إطار هذا الهدف، تحديد غايات إقليمية تردم الفجوات بين الدول، ولكنها تسعى في مجملها للارتقاء بالكتلة العربية ككل.
الغايات
2.3.1
-
تعزيز النفاذ إلى الإنترنت لتخطي المعدل الوسطي العالمي.
يمكن أن يرتكز حساب مؤشر نسبة الأفراد الذين يستخدمون الإنترنت على التقديرات و/أو على بيانات مستقاة من المسوح الوطنية الخاصة بالأسر والأفراد. وينبغي أن يعتمد حساب هذه النسبة على العدد الإجمالي لسكان البلد أو على الأقل الأفراد البالغين من العمر 5 سنوات وأكثر. وإذا لم يكن هذا الرقم متاحاً (أي أنّ السكان المستهدَفين يمثلون فئة عمرية أكثر محدوديةً)، فينبغي تقدير العدد الكامل للسكان. وإذا لم يكن ذلك ممكناً في هذه المرحلة، لا بدّ من الإشارة إلى الفئة العمرية المُستخدَمة لحساب عدد السكان (على سبيل المثال، السكان الذين تزيد أعمارهم عن 10 سنوات؛ أو السكان الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و74 عاماً). وفي حال عدم توفر البيانات من مسوح الأسر والأفراد، يوصى باعتماد تقدير لعدد السكان مع تحديد المنهجية الحسابية المُطبَّقة في التقدير على نحو مفصَّل.
الاتحاد الدولي للاتصالات – قاعدة البيانات العالمية لمؤشرات الاتصالات/تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 2022 (الإصدار 26 – كانون الأول/ديسمبر 2022).
- العلاقة بمؤشرات التنمية المستدامة: 17.8.1.
- العلاقة بالمؤشرات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: HH7.
- العلاقة بمؤشرات الاتحاد الدولي للاتصالات: (i99H).
- قيمة الأساس: 13 دولة تسجل نتائج فوق المعدل الوسطي العالمي.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.3.2
-
أن تصل جميع الدول العربية إلى نسبة 50 في المائة على الأقل من المشتركين بالحزمة العريضة الثابتة بسرعة أعلى من 10 ميغابت/ثانية.
يشير إلى عدد الاشتراكات في شبكة الإنترنت العمومية (i4213tfbb) ذات الحزمة العريضة الثابتة بسرعات تحميل تساوي أو تزيد عن 256 كيلوبت/ثانية ومصنَّفة حسب سرعة التنزيل المُعلَنة. ويشمل ذلك مودم الكابل، وخط الاشتراك الرقمي، والألياف إلى المنزل/المبنى، واشتراكات الحزمة العريضة الثابتة الأخرى، والحزمة العريضة عبر الأقمار الصناعية، والحزمة العريضة الأرضية اللاسلكية الثابتة. ويمكن تفصيل المؤشر على النحو التالي:
- اشتراكات من 256 كيلوبت/ثانية إلى أقل من 2 ميغابت/ثانية.
- اشتراكات من 2 ميغابت/ثانية إلى أقل من 10 ميغابت/ثانية.
- اشتراكات تساوي أو تزيد عن 10 ميغابت/ثانية.
الاتحاد الدولي للاتصالات – دليل جمع البيانات الإدارية بشأن الاتصالات/تكنولوجيا المعلومات والاتصالات – طبعة 2020، صفحة 73.
- العلاقة بمؤشرات التنمية المستدامة: 17.6.1.
- العلاقة بالمؤشرات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: A3.
- العلاقة بمؤشرات الاتحاد الدولي للاتصالات: (i4213tfbb)، (i4213_256to2)، (i4213_2to10)، (i4213_G10).
- قيمة الأساس: 10 دول.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.3.3
-
تعزيز التغطية بواسطة شبكات الجيل الرابع للهاتف النقال لتتخطى المعدل الوسطي العالمي.
يشير إلى النسبة المئوية للسكان الذين يعيشون ضمن مدى إشارة شبكة خلوية نقّالة (LTE/4G)، بصرف النظر عمّا إذا كانوا مشترِكِين أم لا.
ويُحسَب المؤشر بقسمة عدد السكان الذين تشملهم على الأقل شبكة خلوية نقّالة (LTE/4G) على مجموع عدد السكان، ثم يُضرَب الناتج بالعدد 100.
الاتحاد الدولي للاتصالات – دليل جمع البيانات الإدارية بشأن الاتصالات/تكنولوجيا المعلومات والاتصالات – طبعة 2020، صفحة 53.
- العلاقة بمؤشرات التنمية المستدامة: 9.c.1
- العلاقة بالمؤشرات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: A5.
- العلاقة بمؤشرات الاتحاد الدولي للاتصالات: (i271GA).
- قيمة الأساس: 13 دولة فوق المتوسط العالمي.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة فوق المتوسط العالمي.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.3
- البحث في إمكانية إنشاء أداة تمويلية عربية مشتركة لتطوير البنى التحتية في الدول العربية ورفع مستوى النفاذ إلى خدمات الحزمة العريضة الثابتة والنقّالة.
- إجراء الدراسات الخاصة بالاستثمارات اللازمة لتطوير البنى التحتية في الدول العربية، وذلك وفقاً لاحتياجات كل دولة وإمكانات تحفيز الاستثمار الخاص والخارجي.
تحسين سرعة الإنترنت للمستخدمين وتعظيم الاستفادة من محتوى وخدمات الإنترنت.
يمكن تقييم بنية الإنترنت في المنطقة العربية من المنظور الإقليمي انطلاقاً من معيارَين أساسيّين:
- توافر الكبال الضوئيّة الإقليمية والدولية عالية السرعة والتي تتيح ربط شبكات الدول بعضها ببعض.
- مدى جهوزية شبكات الدول للربط عن طريق توافر نقاط تبادل الإنترنت (IXP).
فمن أهم مكوّنات الشبكات الفقريّة وجود نقاط تبادل الإنترنت، وهي عبارة عن مكان توضع فيه تجهيزات للربط البيني بين الشبكات المختلفة. وعادة ما تكون هذه التجهيزات بسيطة ومنخفضة الكلفة وعالية الأداء، والهدف الرئيسي منها هو تحقيق الوصل المباشر بين مقدّّمي خدمة الإنترنت ضمن الدولة الواحدة. ولنقاط تبادل الإنترنت العديد من المزايا، فهي تتيح تخفيض كلفة الإنترنت وتحسين الأداء للمستخدمين، وتجتذب مقدّمي الخدمات الخارجيين الراغبين بالوصول إلى المستخدمين المحليين عن طريق تقديم نقطة وصل وحيدة تسمح بالوصول إلى جميع المستخدمين وبتكاليف مقبولة.
وتُظهر الدراسات الإحصائية التي تقوم بقياس الأثر الفعلي لنقاط تبادل الإنترنت أنها تقوم بدور مفصليّ في رفع جودة النفاذ إلى المحتوى المحلي وتحسين جودة الخدمة المقدَّمة للمستخدمين. وتُظهر أيضاً أن نقاط تبادل الإنترنت هي المكان المناسب لتقديم النفاذ إلى المحتوى المحلي، شرط أن تتوفّر البيئة المناسبة من المشغّلين المحليّين والدوليّين المتّصلين بهذه النقاط.
الغايات
2.4.1
-
وصول جميع الدول العربية إلى ما فوق المتوسط العالمي لنصيب الفرد من عرض الحزمة الدولية للإنترنت، باستثناء الدول المصنفة الأقل نمواً.
هو متوسط استعمال جميع الوصلات الدولية، بما فيها كابلات الألياف البصرية والوصلات الراديوية والحركة التي تعالجها المحطات الأرضية الساتلية ومنافذ الاتصالات للسواتل المدارية (مُعبَّراً عنه بوحدة ميغابت/ثانية). وينبغي حساب المتوسط على مدى اثني عشر شهراً من السنة المرجعية. وإذا كانت الحركة غير تناظرية (أي الحركة الواردة مختلفة عن الحركة الصادرة)، ينبغي تقديم أعلى قيمة بينهما.
وينبغي أن تؤخذ في الحسبان جميع الوصلات الدولية التي يستخدمها جميع أنواع المشغِّلين، وهم مشغِّلو الاتصالات الثابتة والنقّالة والساتلية. ويمكن الإبلاغ عن متوسط مجموع الاستعمال لجميع الوصلات الدولية كمجموع متوسط الاستعمال لكل وصلة.
ويُحسَب نصيب الفرد من عرض نطاق الحزمة الدولية للإنترنت من خلال قسمة مقدار عرض نطاق الحزمة (بالبت/ثانية) على إجمالي عدد السكان.
الاتحاد الدولي للاتصالات – دليل جمع البيانات الإدارية بشأن الاتصالات/تكنولوجيا المعلومات والاتصالات – طبعة 2020، صفحة 73.
- العلاقة بالمؤشرات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: A5.
- العلاقة بمؤشرات الاتحاد الدولي للاتصالات: (i4214u).
- قيمة الأساس: 6 دول عربية فوق المتوسط العالمي.
- القيمة المستهدفة: جميع الدول العربية باستثناء الدول المصنّفة الأقل نمواً.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.4
- زيادة الاستثمارات والصناديق التمويلية لدعم حاجات الدول والمناطق التي لا توفر عوائد اقتصادية لمشغليها عبر الحزمة الدولية للإنترنت.
تطوير بنية شبكات الإنترنت وهيكلية الربط البيني على المستويين الوطني والإقليمي.
من المؤكّد أنّه ثمّة أهمية حيويّة لوجود بنى تحتية كافية لتلبية المتطلّبات المتزايدة للتطبيقات الرقمية. ويجب أن تعمل هذه الشبكات وفق أفضل المعايير العالمية، وخاصة ما يتصل بقضايا التشارك في البنى التحتية التي تهدف إلى رفع كفاءة استخدامها، وهو أمر ضروري في ضوء ضعف الإمكانات المادّية لمعظم الدول العربية.
ويمكن تقييم بنية الإنترنت في المنطقة العربية من المنظور الإقليمي انطلاقاً من معيارَين أساسيّين:
- توافر الكابلات الضوئيّة الإقليمية والدولية عالية السرعة والتي تتيح ربط شبكات الدول بعضها ببعض.
- مدى جهوزية شبكات الدول للربط عن طريق توافر نقاط تبادل الإنترنت (IXP).
الغايات
2.5.1
-
توفّر نقطة تبادل إنترنت في كل دولة.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها على الأقل نقطة تبادل إنترنت وطنية، أي مكان فعلي في البنية التحتية الوطنية للإنترنت حيث يلتقي مختلف مزوّدي خدمات الإنترنت لتبادل حركة المرور بينهم.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 15 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.5.2
-
توفر نقاط تبادل إنترنت إقليمية متصلة بعضها ببعض، تقدم خدمات التبديل بسرعات عالية وتجتذب مقدمي خدمات المحتوى العالميين الراغبين في الوصول إلى المستخدمين العرب.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 4 نقاط تبادل.
- القيمة المستهدفة على المدى البعيد: مفتوح حسب قدرة الدول.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة: تحدَّد لاحقاً بعد القياس الأول.
2.5.3
-
أن تكون جميع الدول العربية متصلة مع إحدى نقاط تبادل الإنترنت الإقليمية.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.5.4
-
الوصول إلى انتقال 100 في المائة من البيانات البينية (بين الدول العربية) عن طريق نقاط التبادل الإقليمية أو الربط المباشر ومن دون الحاجة إلى العبور إلى شبكات دولية.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى البعيد: 70 في المائة من البيانات البينيّة.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.5
- العمل على إيجاد آلية لقياس البيانات المتبادلة داخلياً وخارجياً في المنطقة العربية.
- تفعيل نقاط تبادل الإنترنت الوطنية بالتوازي مع دراسة نموذج الإدارة الأنسب لكل دولة، وذلك بما يضمن نجاح نقاط التبادل في تحقيق الهدف المرجو منها.
- بحث الاستثمار المجدي لإطلاق مشروع عربي (ممكن أن يأخذ شكل تحالف شركات عربية) من أجل:
- تفعيل نقاط تبادل الإنترنت الوطنية.
- إنشاء نقاط تبادل إقليمية.
- إنشاء شبكة من مراكز بيانات الإنترنت.
- ربط نقاط التبادل الوطنية والإقليمية بعضها ببعض لإنشاء وتطوير شبكة إقليمية.
تفعيل استخدام خدمات التوقيع الرقمي والمعاملات الإلكترونية على المستوى الوطني والإقليمي.
يعتبر تفعيل خدمات التوقيع الرقمي والمعاملات الإلكترونية أمرًا حيويًا للتحول الرقمي في المنطقة العربية إذ يساهم في بناء البيئة التمكينية الملائمة لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المنطقة العربية. إنّ قيام هذه البيئة يسمح للمستخدمين بالتعامل مع شبكة الإنترنت وخدماتها بثقة وأمان.
ويتيح وجود اتفاقيات للاعتراف المتبادل بخدمات التوقيع والتصديق الرقمي للدول العربية بناء إطار تعاون رقمي قوي وآمن. كما يسهم وجود هياكل وطنية فاعلة للتوقيع والتصديق الرقمي في توحيد المعايير وتطوير البنى التحتية لدعم هذه الخدمات، مما يعزز الاعتماد على الحلول الإلكترونية ويساعد على تحقيق التكامل الرقمي وبناء الثقة بين الدول العربية.
الغايات
2.6.1
-
أن يكون لدى جميع الدول هيئة وطنية فاعلة للتوقيع والتصديق الرقمي.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.6.2
-
وجود اتفاقيات للاعتراف المتبادل لخدمات التوقيع والتصديق الرقمي.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة: تحدَّد لاحقاً بعد القياس الأول
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.6
- العمل على استحداث الهيئات الوطنية المختصة بالتوقيع والتصديق الرقمي وتفعيل عملها وتطويره باستمرار.
- إعداد اتفاقية تحدِّد شروط مواءمة قوانين التوقيع والتصديق الرقمي والمعاملات الإلكترونية في جميع الدول العربية.
- الاستفادة من تجارب الشبكة العربية للثقة الرقمية.
حماية البيانات الشخصية للمستخدمين.
يعتبر حماية البيانات الشخصية للمستخدمين أمرًا ذا أهمية بالغة في عصر التحول الرقمي. وينبغي على جميع الدول العربية وضع قوانين ولوائح تنفيذية محدثة تضمن حماية فعّالة للبيانات الشخصية، متسقة مع أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال. يتعين أيضًا استكمال إصدار قوانين تتوافق مع المعايير الدولية لحماية البيانات الشخصية في جميع الدول العربية، بالإضافة إلى وضع آليات للتعاون الإقليمي والدولي، مما يعزز تبادل المعلومات بشكل آمن ويضمن الأمان الرقمي للمستخدمين في المنطقة.
الغايات
2.7.1
-
أن يكون لدى جميع الدول العربية قوانين ولوائح تنفيذية محدثة لحماية البيانات الشخصية.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها قوانين محدّثة لحماية البيانات الشخصية. ويُقصَد بذلك الدول العربية التي توفّر إطاراً قانونياً وتنظيمياً داعماً وشفافاً يضمن الأمن والخصوصية وحماية البيانات الشخصية وسريّة المعلومات.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 10 دول.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
غير مُعرّف بعد.
غير موجود.
- قيمة الأساس: غير مقيسة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 15 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى البعيد: 22 دولة.
يُستخدَم كمؤشر بديل بهدف التتبُّع فقط، ويُصنِّف مدى ملاءمة مستوى حماية البيانات وفق معايير الاتحاد الأوروبي.
ولضمان مستوى مشابه لمستوى الاتحاد الأوروبي في حماية البيانات، ينبغي لأي دولة من خارج الاتحاد تسعى إلى نقل البيانات من الاتحاد الأوروبي، أن تُصنَّف في مستوى "مناسب" على الأقل وفقاً لمعايير الاتحاد.
وتُعَدُّ ملاءمة مستوى حماية البيانات إحدى الأدوات المتاحة بموجب القانون العام لحماية البيانات (GDPR) من أجل نقل البيانات من الاتحاد الأوروبي إلى دول ثالثة، مما يضمن مستوىً مشابهاً لمستوى الاتحاد الأوروبي في حماية البيانات.
الاتحاد الأوروبي، البُعد الدولي لحماية البيانات – قرارات الملاءمة.
غير متوفرة.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.7
- استكمال إصدار قوانين تتوافق مع أفضل الممارسات الدولية لحماية البيانات الشخصية في جميع الدول العربية، على أن تتضمن أيضاً آليات للتعاون الإقليمي والدولي.
- إعداد اتفاقية عربية لحماية البيانات وحوكمتها وتبادلها.
- العمل على الانضمام إلى الاتفاقيات الإقليمية والدولية ذات الصلة.
تعزيز الأمن السيبراني في المنطقة العربية.
يعتبر تعزيز الأمن السيبراني في المنطقة العربية أمراً حاسماً لمواجهة التحديات الرقمية المتزايدة. ويتطلب ذلك وضع نصوص قانونية محدثة تكافح الجريمة الإلكترونية وتعمل على تفعيل الأمن السيبراني في جميع الدول العربية. في هذا السياق وجب على جميع دول المنطقة وضع استراتيجيات وطنية فعّالة للأمن السيبراني وتشجيعها على الانضمام إلى الاتفاقية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات وتطبيق آلياتها التنفيذية لضمان النجاح في تعزيز الأمن السيبراني بشكل شامل.
الغايات
2.8.1
-
توفر نصوص قانونية محدثة لمكافحة الجريمة الإلكترونية وتعزيز الأمن السيبراني لدى جميع الدول العربية.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها نصوص قانونية محدّثة لمكافحة الجريمة الإلكترونية والأمن السيبراني من خلال وضع قائمة بالقوانين التي تُعنى بالجريمة الإلكترونية (رقم القانون، وسنة اعتماده، وعنوان الإنترنت المرجعي URL)، وتحديد التدابير الوطنية المتّخَذة لمنع الجرائم الإلكترونية وكشفها ومقاضاتها ومنع سوء استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويتضمن المؤشر أيضاً وصفاً للجهود المبذولة لمكافحة الرسائل الإلكترونية الاقتحامية (spam) على المستويين الوطني والدولي. ويُقصَد بكلمة "محدّثة" ألا يكون عمرها أكثر من 10 سنوات.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 12 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة
2.8.2
-
انضمام معظم الدول العربية إلى الاتفاقية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات وامتلاكها لآليات تنفيذية خاصة بذلك.
يشير إلى عدد الدول العربية التي وضعت "الاتفاقية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات" قيد التنفيذ. ويُقصَد بذلك الدول العربية التي صادقت على الاتفاقية ووضعتها قيد التنفيذ. وقد اعتُمِدَت هذه الاتفاقية في عام 2010 بمبادرة من جامعة الدول العربية وبالتعاون مع اللجنة الفنية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات. وتهدف هذه الاتفاقية الإقليمية إلى تعزيز التعاون بين الدول العربية في مجال مكافحة جرائم تقنية المعلومات وحماية الأنظمة والبيانات الإلكترونية.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 7 دول.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 12 دولة.
2.8.3
-
توفر استراتيجيات وطنية للأمن السيبراني لدى جميع الدول العربية.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها استراتيجيات وطنية للأمن السيبراني، وينبغي أن يتضمن معلومات عن الاستراتيجية المعتمَدة، ولمحة عن رسالتها ورؤيتها، والسنة التي اعتُمِدَت فيها، وآخر تحديثٍ لها فضلاً عن تقييم وضعها الحالي ووتيرة تنفيذها والجهة الحكومية المسؤولة عن تنفيذها.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 11 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.8.4
-
تحسين أداء جميع الدول العربية في مجال الأمن السيبراني.
يهدف هذا المؤشر إلى تعزيز ثقافة عالمية للأمن السيبراني ودمجها في صميم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وهو مؤشر مركّّب من عدد من المؤشرات التي ترصد مستوى الالتزام بالأمن السيبراني وفق الركائز الخمس لأجندة الأمن السيبراني العالمي، وهي: التدابير القانونية، والتدابير الفنية، والتدابير التنظيمية، وتدابير بناء القدرات، والتدابير التعاونية.
الاتحاد الدولي للاتصالات – مؤشر الأمن السيبراني العالمي 2020.
- قيمة الأساس: 12 دولة عربية في النصف الثاني من التصنيف.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: أن تحسّن جميع الدول ترتيبها بمقدار 5 نقاط على الأقل (باستثناء الدول الموجودة حالياً ضمن أفضل 20 دولة في العالم).
2.8.5
-
توفر مراكز استجابة وطنية لطوارئ الحاسوب لدى جميع الدول العربية.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها مركز استجابة وطنية لطوارئ الحاسوب، وينبغي أن يتضمن معلومات عن المركز الوطني ومهامه وعدد الحوادث المسجَّلة فيه، والخطط أو المبادرات المنفَّذة للتوعية بحالات الطوارئ المتعلقة بأمن الإنترنت وأمن المعلومات. ويحدِّد تدابير الأمن السيبراني المتّخَذة لضمان أمن المعاملات عبر الإنترنت.
ومركز الاستجابة الوطنية لطوارئ الحاسوب هو مؤسسة أو هيئة مخصَّصة تعمل على التصدي للحوادث والطوارئ التي تتعلق بأمن وسلامة الأنظمة المعلوماتية والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. ويهدف هذا المركز إلى تنسيق وإدارة استجابة الحكومة أو الدولة للتهديدات الإلكترونية والاختراقات والهجمات على البنية التحتية والموارد الحكومية الحيوية.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 17 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
2.8.6
-
التعاون والتنسيق بين جميع المراكز الوطنية لطوارئ الحاسوب في الدول العربية.
يشير إلى عدد الدول العربية التي لديها اتفاقيات تعاون مع دول عربية أخرى من أجل التنسيق بين المراكز الوطنية لطوارئ الحاسوب. وينبغي أن يتضمن معلومات عن اتفاقيات التعاون وتاريخ توقيعها أو إبرامها، والبلد أو البلدان التي تشملها الاتفاقية، وآليات التنسيق المعتمَدة بين المراكز الوطنية لطوارئ الحاسوب.
ومركز الاستجابة الوطنية لطوارئ الحاسوب هو مؤسسة أو هيئة مخصَّصة تعمل على التصدي للحوادث والطوارئ التي تتعلق بأمن وسلامة الأنظمة المعلوماتية والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. ويهدف هذا المركز إلى تنسيق وإدارة استجابة الحكومة أو الدولة للتهديدات الإلكترونية والاختراقات والهجمات على البنية التحتية والموارد الحكومية الحيوية.
الإسكوا، استعراضات التنمية الرقمية الوطنية لعام 2021، بالإضافة إلى بحوث مكتبية.
- قيمة الأساس: 12 دولة.
- القيمة المستهدفة على المدى المتوسط: 22 دولة.
الإجراءات المقترحة من أجل تحقيق الهدف 2.8
- المصادقة على الاتفاقية العربية لمكافحة جرائم تقنية المعلومات من قِبل الجهات المعنية ووضع الآليات التنفيذية لتطبيقها في كل دولة.
- تطوير الاستراتيجيات الوطنية للأمن السيبراني والتي تشمل السياسات الأمنية الوطنية المتكاملة، والبنى التحتية الحرجة، وآليات تدقيق وطنية، وبرامج بناء القدرات، بالإضافة إلى إطلاق المبادرات اللازمة للأمن السيبراني.
- إعداد وتنفيذ برامج توعية للمستخدمين والمجتمعات والقطاعات المختلفة بهدف تعزيز الصورة الإيجابية للأمن السيبراني.
- توثيق التعاون والتفاعل التقني مع القطاع الخاص والمجتمع التقني في مجال حماية أمن الشبكات والبيانات، وذلك من خلال تفعيل التواصل مع هذه الجهات وبناء الثقة معها ووضع إطار تعاوني أكثر فعالية.
- تعزيز التعاون الإقليمي لدعم الثبات السيبراني (Cyber Resilience)، والمتمثل في المحافظة على سلامة البيانات وقدرة المنظومات على تقديم خدماتها رغم تعرضها للهجمات.
- استكمال تأسيس مراكز الاستجابة الوطنية لطوارئ الحاسوب.
- إنشاء شبكة إقليمية لمراكز طوارئ الحاسوب معترف بها إقليمياً ودولياً.
- إنشاء مرصد لمؤشرات الأمن السيبراني في المنطقة العربية.
- دراسة وضع إطار عام لمفهوم "السيادة الرقمية" لتعزيز الأمن السيبراني في المنطقة العربية.
- تطوير استراتيجية عربية للأمن السيبراني وتنفيذها.